وَما تَبَقّي سِهامَ المَرءِ كَثرَتُها
فَاِقضِ الحَياةَ وَأَنتَ الصارِمُ الفَردُ
وَالشَيبُ شابوا عَلى جَهلٍ وَمَنقِصَةٍ
وَالمُردُ في كُلِّ أَمرٍ باطِلٍ مَرَدوا