يا آلَ يَعقوبَ ما تَوراتُكُم نَبَأٌ
مِن وَري زِندٍ وَلَكِن وَريَ أَكبادِ
إِن كانَ لَم يَبدُ لِلأَغمارِ سِرُّكُمُ
فَإِنَّهُ لِيَ في أَكنانِهِ بادِ