يا حَصانَ النِساءِ كَم فارِساً وُل
دُكِ مَه إِنَّما وَلَدتِ قُبورا
مَن أَرادَ البَقاءَ وَهوَ حَبيبٌ
فَليُعِدَّن لِلحُزنِ قَلباً صَبورا