يا راعِيَ المُصرِ ما سَوَّمتَ في دَعَةٍ
وَعِرسُكَ الشاةُ فَاِحذَر جارَكَ الذيبا
تَرومُ تَهذيبَ هَذا الخَلقُ مِن دَنَسٍ
وَاللَهُ ما شاءَ لِلأَقوامِ تَهذيبا