يا رَبِّ عيشَةُ ذي الضَلالِ خَسارُ
أَطلِق أَسيرَكَ فَالحَياةُ إِسارُ
وَكَأَنَّ عُمرَ المَرءِ شُقَّةُ ظاعِنٍ
تُسرى بِأَنفاسٍ لَهُ وَتُسارُ