يا رَبِّ لا أَدعوا لَميسَ كَما دَعا
أَوسٌ وَلا دَعوى زُهَيرٍ حارِ
وَالنَفسُ لاجِأَةٌ إِلى جَسَدٍ لَها
خُلِقَت مُحاذِرَةً مِنَ الإِصحارِ