يا روحُ شَخصي مَنزِلٌ أُو طَنتَهُ
وَرَحَلتِ عَنهُ فَهَل أَسِفتِ وَقَد هُدِم
عيدَ المَريضُ وَعاوَنَتهُ خَوادِمٌ
ثُمَّ اِنتَقَلتِ فَما أُعينَ وَلا خُدِم