يا رَوحُ كَم تَحمُلينَ الجِسمَ لاهِيَةً
أَبلَيتِهِ فَاِطرَحيهِ طالَما لُبِسا
إِن كُنتِ آثَرتِ سُكناهُ فَمُخطِئَةٌ
فيما فَعَلتِ وَكَم مِن ضاحِكٍ عَبَسا