يا سَيِّدُ هَل لَكَ في ظَبيٍّ تُغازِلُهُ
تُلقي نُيوبُكَ في تَأشيرِهِ قُبَلَك
هَذي جِبِلَّةُ سوءٍ غَيرُ صالِحَةٍ
فَهَل سَوى اللَهُ مِن أَجنادِهِ جَبَلَك