يا قَلبِ لا أَدعوكَ في أَكرومَةٍ
إِلّا تَقاعَسُ دونَها وَتَباطا
وَالمَوتُ حاسٍ ما تَعَيَّفَ آجِناً
وَتَضَيَّفَ الأَعرابَ وَالأَنباطا