يُحَرِّقُ نَفسَهُ الهِندِيُّ خَوفاً
وَيَقصُرُ دونَ ما صَنَعَ الجِهادُ
وَما فِعلَتُهُ عُبّادُ النَصارى
وَلا شَرعِيَّةٌ صَبَأوا وَهادوا