يَدعو الغُرابَ أُناسٌ حاتِماً سَفَهاً
لِأَنَّهُ بِفِراقٍ عِندَهُم حَتَما
هَذا التَكَذُّبُ ما لِلجَونِ مَّعرِفَةٌ
وَلا يُبالي أَنالَ المَدحَ أَم شَتُما