يَسودُ الناسَ زَيدٌ بَعدَ عَمرٍو
كَذاكَ تَقَلُّبُ الدَولاتِ دُولَه
وَرُبَّ شَهادَةٍ وَرَدَت بِزورٍ
أَقامَ لِنَصِّها القاضي عُدولَه