يَعرى اللَئيمُ مِنَ الثَناءِ وَيَكتَسي
حُلَلَ النَواسِجِ فَهوَ كاسٍ عارِ
وَالدَهرُ لَم يَشعُر بِما هُوَ كائِنٌ
فيهِ فَكَيفَ يُذَمُّ في الأَشعارِ